قدمي الحُب للروح بِداخلكِ

:تصحيح المُعتقدات الخاطئة المُنتشرة عن حُب الذات

.أول نقطة، حُب نفسكِ ما يرتبط بأي شخص من حولكِ، بل يرتبط فيكِ وحدكِ

.ثاني نقطة، لا بأس لو تحسين الآن بمشاعر كره بإتجاه نفسكِ، لازم نكره جوانب كثيرة منا قبل ما نمتلك القدرة على أن احنا نحبها

وأن الصفات السيئة هي الصفات المؤذية سواء للأخرين أو لأنفسنا

ثالث نقطة، ما تقدرين ترفعين أستحقاق نفسكِ وأنتِ تُعتبرين غريبة بالنسبة لكِ، حددي الأشياء التي لا تستحقينها وأسمحي للحياة تحدد أستحقاقكِ وتعتني فيكِ

.لأنها بتكون عادلة أكثر منكِ

.رابع نقطة، مفتاح معرفة الذات هو الأنصات

أستمعي للصوت الهادئ والخجول وأتبعيه وبدون ما تحسين بتكونين وقعتِ بِحُب نفسك

,أخر نقطة، لما تحبين نفسكِ هذا لا يعني أنكِ شخص أناني

العكس تماماً لما تكونين قادرة على إعطاء الحُب لنفسكِ وقتها بتقدرين تحبين الأشخاص من حولكِ بأفضل الطُرق الممكنة، وحُبكِ لهم بيكون بعيداً عن الأذى ومُمتلئ بأسمى وأصدق المشاعر، لأنكِ قدرتِ تحتوين نفسكِ فبالتالي سهل تحتوين أي أحد غيرك

:الأشياء التي تعلمتها بعد ما وجدت نفسي

.أنا مسؤوليتي، لذا من واجبي تهذيب نفسي وعدم تجاوز الأخرين-

.كل شيء أحتاجه موجود بداخلي، ومو مفروض أبحث أبعد مني-

.الحياة كافئتني بالأشخاص الحقيقيين وبخيراتها لأني أقدم الحُب لروحي-

.رؤيتي واضحة، وأحلامي أقدر أحققها لأني أمتلك القوة لها-

.أيامي مٌباركة-

.عشت حياة طيبة بالرغم من ظروفي، لذا لو توقفت الحياة الآن، بأكون سعيدة لأني قدرت أعيشها وأحب نفسي فيها-

لأكون صادقة معكم ما أقدر أوصف كل شيء أشعر به، لأن حروفي ما تكفي، لكن حقاً هذا ألطف وأرق شيء حدث لي في هذه الحياة هو مقدرتي على أني أتقبل نفسي بالكامل وأحب كل جزء مني، أشعر وكأنني محظوظة بعد معارك طويلة وأيام كثيرة أعتقدت أني بأفقد السيطرة وأفقد عقلي، أخيراُ قدمي ويداي تثبتوا على هذه الأرض، لا مزيد من الأصوات الصاخبة في رأسي، والسلام الداخلي، أه، ما أقدر أوصف لكم كيف الهدوء رائع، كيف قلبي لا يشعر بالثقل بعد الآن وعقلي لا يحترق كثيراً، الطريق مو سهل

.لكن الجائرة هي أنفسكم، وهذا كافي يخليكم تبذلون جهد لإيجاد أنفسكم